حياتنا قبل التكنولوجيا - An Overview
حياتنا قبل التكنولوجيا - An Overview
Blog Article
لن تجد دواءً يداوي أوجاعك، ولن تجد منزلاً تقيم فيه، لن تجد قلماً تكتب به وتسجل الأحداث.
لكنها كانت فرصة عظيمة للتواصل عبر المكالمات الهاتفية بصورة جميلة واعادتكم لجمال سماع الصوت والتعبير المباشر بعيدا عن جمود الأجهزة والرسائل الالكترونية.
التكنولوجيا كعملية: وهذا القسم يختص بالمعرفة العلمية التي حصل عليها الإنسان.
تلك الأيام التي نعيشها ومازال الهواء يتخلل رئتنا والقلب تتسارع نبضاته واحدة تلو الأخرى.
التواصل كان يتم بطرق معدودة فإما الهاتف أو الرسائل البريدية وبعض الطرق كان شاقة جدًا وتطلب وقت كبير.
زيادة متطلّبات الحياة التي يجب على الفرد توفيرها واقتنائها؛ مما يُكلّف الأفراد حِملاً جديداً لتوفير هذه الإمكانيّات، فلم يكن من الضّروري سابقاً اقتناء العائلة للتلفاز والأدوات التكنولوجيّة الخاصة بأعمال المنزل، بَيدَ أنّه لا يُمكن لأيّ عائلةٍ احتمالَ غياب هذه الأجهزة.[٥]
زيادة الترفيه: فقد أصبح الإنسان أمام شبكة ضخمة تحتوي بداخلها العديد من الأفلام والألعاب الإلكترونية والموسيقى إلى غير ذلك من الوسائل الترفيهية المتنوعة الموجودة على هذه الشبكة نور الضخمة.
الحياة هي الشيء الذي نمتلكه لكي نحقق أحلامنا ونحتفل بنجاحاتنا ولكن الحياة بدون تكنولوجيا كانت لها ملامح مميزة.
في الواقع أنا أحمد الله على سهولة حياتي بفضل التكنولوجيا. وأحمده على الانترنت وعلى الأجهزة الحديثة والمجتمع العلمي الذي يجهد لإنتاج كل جديد.
تلك الأدوات المصنوعة من الحديد والخشب والتي كانت تسبب ألماً مضاعفاً لوجع الأسنان الأساسي.
ظهرت أول الأدوات التكنولوجية في القرن السابع عشر وذلك باختراع الآلات نتيجة التغيرات التي حدثت في الثورة الصناعية في مجال الإنتاج والتطوير، ولكن هذه التكنولوجيا تطورت بشكل سريع جدًا، ففي كل مرحلة من مراحل تطورها كان الباحثون ينظرون للإمكانيات ومواطن القوة في تلك الفترة ويطبقون التكنولوجيا عليها، بحيث يُدخلونها في مجالات الحياة جميعها، وهكذا فقد تعاقب تطور التكنولوجيا بين الحضارات المتتالية، وكان يؤخذ بثلاثة عوامل أساسية ألا وهي الحاجة الاجتماعية، الموارد الاجتماعية، والتكافل الاجتماعي، ما يؤدي للنجاح والتطور أخيرًا.[٢]
ولكن كنظرة عامة ومقارنة أرى أن الإيجابيات أكبر من السلبيات وأن بعض الإيجابيات أصبحت شيئًا معتادًا في حياتنا فلم نعد نراها إيجابيات بل أشياء عادية.
هذا التحول يؤدي إلى إعادة تعريف طبيعة العديد من الوظائف التقليدية، حيث يتم استبدال المهام الروتينية والمتكررة بأنظمة ذكية تتفوّق على البشر في الدّقة والسرعة.
توفير الوقت والجهد، حيث يمكننا أداء العديد من المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة.